"بوكو حرام" باللغة الهوسية تعنى "التعليم الغربي حرام"، و"بوكو حرام" هي جماعة إسلامية نيجيرية مسلحة تأسست فى ينا 2002 وهدفها تطبيق الشريعة الإسلامية في جميع ولايات نيجيريا، عن طريق العنف، وتغيير نظم التعليم الحالية، ورفض ومحاربة التعليم الغربي، والثقافة الغربية!
وتسمى هذه الجماعة ايضا بـ"طالبان نيجيريا" تشبها بـ "طالبان افغانستان" لأن أغلب أعضائها هم مجموعة من طلبة المدارس، تخلوا عن الدراسة، وأقاموا قاعدة لهم في قرية شمال شرقي نيجيريا!
مارست الجماعة منذ تأسيسها أنواعا مختلفة من العنف والتفجير، وكانت تلجأ الى استخدام أقواس مزودة بأسهم سامة للهجوم على مقار الشرطة!
في ليلة 14-15 أبريل الماضى هاجمت مجموعة كبيرة مسلحة من الجماعة، المدرسة الثانوية الحكومية للبنات في تشيبوك، نيجيريا، واقتحموا المدرسة وأطلقوا النار على الحراس الموجودين بالمدرسة، وحسب بيانات الشرطة، تم اختطاف 276 طالبة، في شاحنات، يحتمل أنها اتجهت إلى غابة سامبسيا المجاورة، وقد تمكن 53 منهن بعد ذلك من الهرب!
كما قامت المجموعة المسلحة التى هاجمت المدرسة، واختطفت الطالبات، بحرق العديد من المنازل المجاورة للمدرسة!
وكانت المدرسة ـ قبل الهجوم ـ مغلقة لأربعة أسابيع، بسبب الوضع الأمني المتردي، نتيجة للهجمات التى تقوم بها الجماعة؛ إلا أن ادارة المدرسة أضطرت لفُتحها لكى تؤدي طالبات من مدارس متعددة مختلفة اختبارهن النهائي في الفيزياء.
يبدو أن الاساءة الى الاسلام، من المسلمين، فى تصاعد مستمر، ولا يبدو لها أى نهاية!
وتسمى هذه الجماعة ايضا بـ"طالبان نيجيريا" تشبها بـ "طالبان افغانستان" لأن أغلب أعضائها هم مجموعة من طلبة المدارس، تخلوا عن الدراسة، وأقاموا قاعدة لهم في قرية شمال شرقي نيجيريا!
مارست الجماعة منذ تأسيسها أنواعا مختلفة من العنف والتفجير، وكانت تلجأ الى استخدام أقواس مزودة بأسهم سامة للهجوم على مقار الشرطة!
في ليلة 14-15 أبريل الماضى هاجمت مجموعة كبيرة مسلحة من الجماعة، المدرسة الثانوية الحكومية للبنات في تشيبوك، نيجيريا، واقتحموا المدرسة وأطلقوا النار على الحراس الموجودين بالمدرسة، وحسب بيانات الشرطة، تم اختطاف 276 طالبة، في شاحنات، يحتمل أنها اتجهت إلى غابة سامبسيا المجاورة، وقد تمكن 53 منهن بعد ذلك من الهرب!
كما قامت المجموعة المسلحة التى هاجمت المدرسة، واختطفت الطالبات، بحرق العديد من المنازل المجاورة للمدرسة!
وكانت المدرسة ـ قبل الهجوم ـ مغلقة لأربعة أسابيع، بسبب الوضع الأمني المتردي، نتيجة للهجمات التى تقوم بها الجماعة؛ إلا أن ادارة المدرسة أضطرت لفُتحها لكى تؤدي طالبات من مدارس متعددة مختلفة اختبارهن النهائي في الفيزياء.
يبدو أن الاساءة الى الاسلام، من المسلمين، فى تصاعد مستمر، ولا يبدو لها أى نهاية!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق