تخصص الحمامات الشعبية اوقاتا للنساء، وفى أحد هذه الحمامات، وفى الوقت المخصص للنساء، شب حريق داخل الحمام، فاندفع اغلب النساء عرايا خارج الحمام هربا من الحريق، وبقى بداخله عددا قليلا خجلن من الخروج عرايا، فمتن اختناقا أو حرقا.
واسرع أهل المنطقة بالملايات
والبطاطين لتغطية النساء العرايا، وتجمع ـ كالمعتاد ـ كثيرون للفرجة على هذا
المشهد الذى لا يتكرر كثيرا!
ومر رجل بالمكان فسأل أحد
الواقفين عما حدث، ولما أجابه عاد الرجل يسأل: والنسوان دول ماإختشوش يخرجوا
عريانين؟
فأجابه: اللى إختشوا ماتوا!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق