أدعو كل محب مخلص لمصر، كل صاحب ضمير، للمشاركة فى منع هذه
المهزلة:
50% من رجال مصر لا يقرأون أو يكتبون و 75% من نساء مصر لا يقرأن
ولا يكتبن.
والسؤال الى كل أصحاب القرار وكبار
المسئولين: على أى أساس يقوم المواطن الذى لا يقرأ ولا يكتب بالادلاء بصوته فى
الاستفتاء على الدستور؟
ألا يتمتع واحد منكم ـ واحد
فقط ـ بالشجاعة لكى يقول أن إدلاء هؤلاء الناس بأصواتهم ـ عن شىء يجهلونه تماما ـ
لا يمكن وصفه إلا بأنه استهزاء مهين بالدستور، بالاضافة الى أنه يفتح الباب على
مصراعيه لاستخدام السلع التموينيه والجنة والنار للحصول على أصوات هؤلاء المساكين؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق