قد أتقبل ـ على مضض ـ سخرية باسم يوسف من اختراع القوات المسلحة لعلاج فيروس "سى" الكبدى و"الإيدز"، الذى أعلن عنه مؤخرا، خصوصا أن باسم حاول أن يمسك العصا من منتصفها، قبل الإنتهاء من سخريته، حينما قال أن القوات المسلحة وعدت بالتنفيذ فى 30/6، وإنا لمنتظرون!
أما ما لا يمكن تقبله بتاتا، فهو الهجوم الحاد الأهوج، الذى يخلو من كل لياقة وأدب، الذى شنّهّ الدكتور عصام حجى، المستشار العلمى لرئيس الجمهورية، واصفا الأمر بأنه "فضيحة علمية لمصر"!
واذا إفترضنا أسوأ الإحتمالات، وأن ما أعلنته قواتنا المسلحة لم يكن صحيحا؛ فقد كان المفروض على شخص يشغل منصب مستشار رئيس الجمهورية، أن يتبع القنوات الرسمية، وأن يعرض الأمر أولا على السيد رئيس الجمهورية، الذى يعمل مستشارا علميا له!
أما ذلك التصرف الأهوج منه، فأنا أرجو المستشار عدلى منصور، أن يتخذ حياله "فورا"، التصرف المناسب!
أما ما لا يمكن تقبله بتاتا، فهو الهجوم الحاد الأهوج، الذى يخلو من كل لياقة وأدب، الذى شنّهّ الدكتور عصام حجى، المستشار العلمى لرئيس الجمهورية، واصفا الأمر بأنه "فضيحة علمية لمصر"!
واذا إفترضنا أسوأ الإحتمالات، وأن ما أعلنته قواتنا المسلحة لم يكن صحيحا؛ فقد كان المفروض على شخص يشغل منصب مستشار رئيس الجمهورية، أن يتبع القنوات الرسمية، وأن يعرض الأمر أولا على السيد رئيس الجمهورية، الذى يعمل مستشارا علميا له!
أما ذلك التصرف الأهوج منه، فأنا أرجو المستشار عدلى منصور، أن يتخذ حياله "فورا"، التصرف المناسب!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق