بنى المصريون السد العالى أيام جمال عبد الناصر، ولكن.. سيبقى 5 يونية 1967 بقعة كبيرة شديدة السواد.. يستحيل محوها.. من تاريخ عبد الناصر..
وحقق الجيش
المصرى إنتصارا كبيرا على الجيش الإسرائيلى أيام أنور السادات، ولكن.. سيبقى
إحتضان ودعم التيار الإسلامى.. بقعة كبيرة شديدة السواد.. يستحيل محوها.. من تاريخ
السادات.. وإن كان دفع ثمنها غاليا جدا!
إلا أننى أرى
بقعة أخرى أكبر بكثير وأشد سوادا فى تاريخ الإثنين.. وتشمل معهما أيضا ثالثهما
حسنى مبارك!
البقعة
بإختصار هى: الفشل فى وضع الأسس والقواعد والخطط، لإنشاء وإدارة دولة ديموقراطية علمانية
عصرية حديثة ناجحة!
ومن لا يوافقنى..
عليه أن يجيب على السؤال الذى يُحير المصريين.. منذ أيام عبد الناصر وحتى هذه
اللحظة:
لو الريس حصل
له حاجة.. مين ها ييجى مطرحه؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق