فمن منا لا يعرف أن الإنسان، سواء كان مسلما أو غير مسلم، يجب أن يلتزم بكل
الصفات الأخلاقية الحميدة، وأولها الصدق!
والصدق يقتضينا أن نكون أولا صادقين مع أنفسنا!
كيف يقبل المسلم الصادق أن تكون مراجعه فى الدين، كتبا مخالفة للقرآن
الكريم؟
بل كيف يقبل المسلم الصادق أن تكون مراجعه فى الدين، كتبا تتحدث عن القردة
التى زنت، فرجمتها القرود؟
تلك المراجع يستحيل الرجوع إليها، ويستحيل ولا ينفع معها تجديد أو "ترقيع"،
لأنها مُهينة للإسلام وللمسلمين الصادقين، ومن المُحتم تغييرها فورا!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق