ـ هل كان على إسلام أن يُؤمن بالنقل قبل العقل، حتى لا يُحبس؟
ـ
هل كان على إسلام أن يُسبّح بحمد كتب التراث، حتى لو كانت تتكلم عن القردة التى
زنت فرجمتها القردة، حتى لا يُحبس؟ (القردة الأولى: أنثى القرد.. والقردة الثانية:
جمع قرود)
ـ
هل كان على إسلام أن يُوافق ويُؤيد، حرق الرجال أحياء، وسبى النساء، و زواج كهل
رجعى جاهلى وهابى سادى مريض نفسيا، من طفلة لم تحض بعد، ولم تتجاوز العاشرة من
عمرها، حتى لا يُحبس؟
وهل
كان على إسلام.. وهل كان.. وهل كان.. حتى لا يُحبس؟
وهل
كلما تقدّم المصريون ـ بصعوبة شديدة ـ خطوة واحدة، الى الأمام، هب الأزهر
متزعما كل القوى الجاهلية الوهابية ومحاكم التفتيش.. محاولين إعادتهم الى الخلف
1400 سنة؟
وإلى متى يظل
الأزهر عقبة فى طريق التنوير والتقدم؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق