نشرت جميع وسائل الإعلام.. أن شيخ الأزهر
شدّدَ على ضرورة رفع الظلم والاضطهاد.. عن الأقلية المسلمة في ميانمار (بورما
سابقا).. ووضع حد للمُعاناة وأعمال العنف التي يواجهونها.. ومنحهم كافة حقوقهم
كمواطنين!
وأكّدَ أنه على استعداد للتوجه الى
ميانمار.. ولقاء مجموعة من الشباب المُؤثرين.. والقادة الدينيين من جميع الأديان
والعرقيات.. من أجل إزالة الاحتقان.. وتحجيم هُوّة الخلاف بين الجميع!
والله فيك الخير يامولانا..
ولكن ألم يكن الأَوْلى بالإهتمام.. قبل
السفر الى ميانمار.. ضرورة رفع الظلم والاضطهاد..
عن المسيحيين فى مصر.. ووضع حد للمُعاناة وأعمال العنف التي يواجهونها.. ومنحهم
كافة حقوقهم كمواطنين؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق